كحك العيد بس متأخر 😊

أوعوا تنسوا ترشوله سكر قبل ما تاكلوه 😁يلا بالهنا
كحك العيد بس متأخر 😊
أوعوا تنسوا ترشوله سكر قبل ما تاكلوه 😁يلا بالهنا
الخطوات
- 1
نقدح السمن على النار (يعنى نسخنها شوية على النار)
- 2
وزى الشطار نكون مجهزين المكونات الجافة (دقيق ، سكر ، سمسم ، رشة الملح ، ريحة الموز) في طبق زجاجي كبير
- 3
نكب السمن المقدوح شوية شوية مع التقليب بمعلقة خشب علشان ميفورش جامد ويئذينا
- 4
بعدين بقى نقلب كويس لحد ما الخليط يبرد شوية وبعدين ندعك فيها بايدينا كويس جدااااا
- 5
وبعدين نحط الخميرة الجافة في اللبن والبيكنج باودر ونقلبهم ونحطهم على الدقيق والسمن الباردين علشان الخميرة حتموت (الله يرحمها) لو الخليط سخن
- 6
نحط اللبن شوية بشوية ونقلب لحد ما نمسك حتة عجينة ونلفها في ايدينا ونلاقيها مشققتش
- 7
نشكلها ونحطها في الفرن ومتنسوش تدعولى 😍والسلاااااام ختاااااام
الكوكسناب
هل جرّبت هذه الوصفة؟ أضف صورة طبقك واكتب قصّة تجربتك
وصفات مشابهة
-
كعك العيد (صار طول السنة مو بس بالعيد) 😉 كعك العيد (صار طول السنة مو بس بالعيد) 😉
الوصفة فعلا شهية و المقادير لصينية واحدة يعني سريعة و ما بتاخد وقت Jordan's kitchen -
-
غريبة العيد 🤷♀️ غريبة العيد 🤷♀️
❤❤❤كل عام وانتم بخير❤❤❤ اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين اجمعين إيمان -
-
منسف العيد 🤷🏻♀️ منسف العيد 🤷🏻♀️
السّلام عليكَ يا صاحبي،تسألني: ماذا أفعلُ وقد وصلت الأمور إلى طريقٍ مسدود؟!فأقول لكَ:في العلاقات لا يوجد طريق مسدود،هناك دوماً منفذٌ ما نعبرُ منه!لتأخذ العلاقة شكلاً آخر غير الذي هي عليه الآن،فإما أن تعود أقوى مما كانتْ عليه،فبعض العلاقات كخيطان الصوف،كلما ازدادت تشابكاً ازدادت متانة!ونحن مدينون للخلافات أحياناً،لأنها تُرينا حجمنا في قلوب الآخرين،وترينا حجم الآخرين في قلوبنا!وقد تصبحُ علاقة فاترة جداً،لا هي بالحيَّة ولا بالميتة،تماماً كالمريض الميْت دماغياً،فلا هو مع الأموات فيُدفن،ولا هو مع الأحياء فيقوم!وقد تنتهي العلاقة إلى الأبد،وهذا بحد ذاته منفذ،فإن قيل لكَ أن الحياة لا تقِفْ على أحدٍ فصدِّقْ!وصدِّق أيضاً أنه ليس المهم الحياة،وإنما طعمها يا صاحبي،فتشبّث بأولئك الذين يجعلون لحياتك طعماً!يا صاحبي،كل العلاقات تُصاب بلحظة فتور، وهذا لا يعني نهايتها،إنها استراحة المحاربين من وعثاء الحياة،أحياناً نحن نحتاج هذه المساحة والمسافة من الفتور،لننطلق أقوى من قبل!اُنظر للسهم في يد الرامي،كيف يضعه في كبد القوس،ويرجعه بقوة شديدة إلى الوراء، ثم يقذفه،فينطلق سريعاً وثاقباً وواثقاً من مسيره،لولا هذا التراجع ما كان له هذه القوة،والعلاقات كذلك!والسّلام لقلبكَ إيمان -
-
-
-
-
-
وصفات ننصحك بمشاهدتها
التعليقات (2)