سبانخ بالزيت

1 كوكبادي ينوي تحضير هذه الوصفة
تعديل الوصفة
شاهد أخبار وصفتك
شارك
شارك

المكوّنات

  1. 5جرز من السبانخ المغسولة ومصفاة الماء
  2. رأسثوم تقطع حباته جميعاً شرائح طوليه
  3. جرزة كزبرة نقطف اوراقها تقطيفاً
  4. سني ثوم يدقان مع مايعادل ربع كمية ورق الكزبره المقطف
  5. ملح
  6. فلفل
  7. بهار
  8. سماق
  9. ملعقةدبس رمان
  10. عدة حبات رمان للتزيين في حال توفرها
  11. بضع جوزات مفرومات للتزيين في حال توفرها
  12. كزبره جافة
  13. ليمونة تغسل وتقطع نصفين تقدم مع الطبق
  14. زيت زيتون
  15. 0.25 كأسزيت مازولا
  16. بصلتان كبيرتان مقطعتان جوانح

الخطوات

  1. 1

    نقوم بتقلية البصل حتى يحمر مع شرائح الثوم، ونرفع منها كمية لتزيين طبق التقديم

  2. 2

    نضيف الى المقلاة العميقة أوراق السبانخ وسنتمتر واحد من السوق في حال كانت غضة، والملح والفلفل والسماق، والكزبرة الجافة، ونقوم بتقليب حريص كي لا نفسد شكل الورق

  3. 3

    نضيف نصف كمية الكزبره لتقلى مع السبانخ

  4. 4

    ولا نضيف الماء أبداً فالأوراق كفيلة بتأمين الماء الكافي للطبق، وعند تمام النضج على نار متوسطة، نقوم بإطفاء النار تحتها، والقاء الكزبرة المدقوقة مع الثوم والكمية المرغوبة من. زيت الزيتون(لايحمى زيت الزيتون مطلقاً) وملعقة دبس الرمان ونرش كمية إضافية من السماق وبعض أجنحة البصل المقلي بهدف التزيين وبضع حبات رمان إذا توفرت، ونقدم ليمونة مع الطبق، وألف صحة وهناء🥙

تعديل الوصفة
شاهد أخبار وصفتك
شارك

الكوكسناب

هل جرّبت هذه الوصفة؟ أضف صورة طبقك واكتب قصّة تجربتك

رسم كرتون رمادي مرسوم باليد لكاميرا ومقلاة مع نجوم تتصاعد من المقلاة
سأطبخها اليوم
 Nowar Nora Albahra
Nowar Nora Albahra @Nora_111961
نُشرت في
برلين
ولدتُ في دمشق، سيدة المطبخ المتوسطي، وجدة موائد العالم المتحضر، ربما يحتوي المطبخ الدمشقي عشرات آلاف الأطباق، التي استغرق ابتكارها، أكثر من سبعة آلاف عام، بعمر دمشق العاصمة، أقدم عواصم العالم، إنك لن تحار في دمشق، ماذا ستأكل في أي وجبة من نهارك، فقد تولى المطبخ الدمشقي عنك تلك المهمة، بتقديم عدد هائل ومتنوع من الأطباق اللذيذه والصحية والمتنوعة، والمعدة بمحبة واحتراف!أما عن قصتي الشخصية مع المطبخ الدمشقي، فقد كنت ردحاً طويلاً من عمري مجرد متطفلة على أطايب الأطباق، لا أجرؤ على خوض غمار المطبخ الواسع، إلى أن بلغت أرض أوروبا، في ٢٠١٥، حينما وفجأةً، وجدت نفسي سفيرةً لمطبخنا البديع!وهكذا، شمرت عن سواعدي، وشرعت في إعداد الأطباق التي طالما تلذذت بتناولها في بلدي الأم، وفوجئت بنجاح كل طبق أعددته، بناءاً على شهادات الأصدقاء، اللذين أستقبلهم كل يوم على مائدتي، ومن المرة الأولى!فقد تشكلت ذاكرتي الذوقية، من خلال اطلاعي على آلاف الموائد عبر حياتي، على يد أمي، وفي بيوت الأقرباء والأحباء والأصدقاء، وحتى في المطاعم الدمشقية الشهيرة، التي تعج بها دمشق سيدة العواصم، وأم الحضارة الأولى❤️
اقرأ المزيد...

التعليقات

وصفات مشابهة